التحفت النار بعباءة الرماد ...حتى لا تظهر
تمردها وانفعالها ...التحفت وهي تخفي عبرة من جمر تكوي مشاعر كانت
كالفراشة الملونه ... فراشة احتضت نار وعباءة رماد وراحت تتبخر كي تخرج سحر
حب صار فيها لهبا ... وحين تعرقت راحت تهذي عن ازهار واقحوانه ورحيق
... وحين تعبت نامت على نفسها في حضن الموت .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق