في طفولته احترق جسده نتيجه لحادث الزمه الفراش
.. ترك الفراش بعد فتره لكن اثار الحروق لم تتركه ...بقع كبيره هنا وبقع
صغيره هناك تحمل في افواهها صرخه والم ....امتطت المسافات وامتلاهو طولا
وعلما ... لكنه في داخله ظل هذا الطفل الشفاف الرقيق ...
كان
يزرع الحب في كل مكان يرتاده ... يوزع الحب اشتاتا كانها نذور الزم نفسه
على تاديتها ... احب فتاة في منطقته الريفيه .. واحبته ... دخل مرحله مهمه
من مراح
ل دراسته في المدينه الملعونه المشحونه بالحروق ...احب زميله حبا لو تجمعت قلوب الناس جميعا ماعادلته ... لكنه كان من طرف واحد .. صدمه لا يريد ان يصدق ضرباتها لانه لا يريد ان يحترق مرة اخرى....لكن الحروق تلاحقه اينما ولى ... فاحترق بوفاة والديه ... هاجر الى بغداد .. عاش وحيد .. يكتب عنفوان الاشياء وجسرا ينبض وحلم وهامش .... ولم يهدا رغم نزفه للقروح والحروق على ورقه الابيض ليحوله الى ...........
ل دراسته في المدينه الملعونه المشحونه بالحروق ...احب زميله حبا لو تجمعت قلوب الناس جميعا ماعادلته ... لكنه كان من طرف واحد .. صدمه لا يريد ان يصدق ضرباتها لانه لا يريد ان يحترق مرة اخرى....لكن الحروق تلاحقه اينما ولى ... فاحترق بوفاة والديه ... هاجر الى بغداد .. عاش وحيد .. يكتب عنفوان الاشياء وجسرا ينبض وحلم وهامش .... ولم يهدا رغم نزفه للقروح والحروق على ورقه الابيض ليحوله الى ...........