عبر شط العرب ....بين بساتين تنومة الابداع كان
هو ... يردد لمدينته حبيبته ( احبك ليش ماادري ) .. عبر الشط الى الضفة
الاخرى ولكن حبيبته سافرت فردد حزينا ( ياشوفت المحبوب ) .. صاغ اسما من
صوت .. به تراتيل الكنائس .. وكل القبب ... مرة يغني للحب...
يبة ومرة اخرى للوطن وفي كلتا المرتين كان يغني قلبه .. وجعه .. المه ... لم يكن ( مجرد كلام ) ..لانه كان موالا في انا وليلى ... ونزيفا ...في سكرات الحب .... سافر الى العاصمه لتلتهمه .. تشظى ابداعا .. تشظى ابداعا .. تشظى الما ... تشظى مدينه ....لم يكن يغني ... ابدا لم يكن ... كان جرحا نازفا ... مات... رحل ... وانقطع نزفه ... لكنه صار نزفا في الاخرين ...تحية حب وتقدير الى البصري رياض احمد
يبة ومرة اخرى للوطن وفي كلتا المرتين كان يغني قلبه .. وجعه .. المه ... لم يكن ( مجرد كلام ) ..لانه كان موالا في انا وليلى ... ونزيفا ...في سكرات الحب .... سافر الى العاصمه لتلتهمه .. تشظى ابداعا .. تشظى ابداعا .. تشظى الما ... تشظى مدينه ....لم يكن يغني ... ابدا لم يكن ... كان جرحا نازفا ... مات... رحل ... وانقطع نزفه ... لكنه صار نزفا في الاخرين ...تحية حب وتقدير الى البصري رياض احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق