السبت، 20 أبريل 2013

صوته يمثل البحر ... او يامال .... سماره بصري ... حين تذكر الفنون الشعبيه هو الحجي الذي يتراءى دائما في طقوس افريقيه هبت على البصره في زمن العشق والفرح ... حمل قلبه شراع ومشاعره مجاذيف ليبحر في فن البصرة الفطري ... طيب حد الثماله ... يحمل هم
وم الكون في بقايا قدح ورشفة .... عازف للكاسوره التي ادت الى كسره حين تصادمت السياره التي تقلهم مع قطار ... بكل ثقل القطار الاعمى شوه بعضا منه .. او شوه كله ... لكنه بقي يزحف الى حيث الشمس التي في داخله .. تاكل شيئا فشيئا وهو ينزف ابداعا .... في فترة صمت وتوقف زمني غادر غادرنا ورحل ...تحية حب ووفاء الى البصري ستار الحجي

ليست هناك تعليقات: