حين جلس يستمع الى اغنية عيناكي للفنان خالد
الشيخ .. على سطح منزله في ليلة مقمره ... جاءت نيرانه لتاكل نيرانه ..
احبها بعمق ... بجنون احبها ... كان هذا منذ ثلاثين عاما مضت ... كان لا
يملك في الدنيا الا عيناها ... كانت له الملاك .. زهره الحيا
...
ه وحياة الزهره ...كان يغار عليها من نفسه ومن حبه لها يغار ...كانت له الامل ... كانت له الحياة ...في كل ليله كان يهاتفها ليقضي ليله حتى الصباح وهو يقول اشعارا رغم انه ليس بشاعر ولكنها كانت القصيده .. .. لا يملك في الدنيا الا عيناها واحزانه ....لكنه القدر ... فرقهم .. رغم انها ظل الله باجفانه ..... تزوجت غيره ... رحلت من دنياه .. واصبح بلا لون بعد ان كانت اجمل الوانه ... هل يستطيع انيسافر دونها في هذه الدنيا ... مرت ومرت ومرت السنين ... نسيها او تناساها ...ولكنه صوت خالد الشيخ اشعل شمسها واعاد الوانها الى الروح من جديد .......
...
ه وحياة الزهره ...كان يغار عليها من نفسه ومن حبه لها يغار ...كانت له الامل ... كانت له الحياة ...في كل ليله كان يهاتفها ليقضي ليله حتى الصباح وهو يقول اشعارا رغم انه ليس بشاعر ولكنها كانت القصيده .. .. لا يملك في الدنيا الا عيناها واحزانه ....لكنه القدر ... فرقهم .. رغم انها ظل الله باجفانه ..... تزوجت غيره ... رحلت من دنياه .. واصبح بلا لون بعد ان كانت اجمل الوانه ... هل يستطيع انيسافر دونها في هذه الدنيا ... مرت ومرت ومرت السنين ... نسيها او تناساها ...ولكنه صوت خالد الشيخ اشعل شمسها واعاد الوانها الى الروح من جديد .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق