الأربعاء، 12 يونيو 2013

احاول ان اكتب قرب الجرح حتى لا يستيقظ ويلفظ انفاسه ...وانا امام شاشة التلفاز رايت جرح بلدي يتقيا ..ثمل من انقاض الذكريات التي شابها الخبث ... ورايت ذباب غريب يتجمع حول دماء سالت من وجه الجرح لتشرب احزانه ... ورايت ... رايت ....

ليست هناك تعليقات: