قرع
القدر ابواب احزانه ...فنظر من العين السحرية لقلبه القديم ...وحين تاكد
انه قدره الذي لا مفر منه ... فتح باب قلبه ... راح الاخير يصدر صريرا
مخيفا في ليلة حارة ممتلئة برطوبة مخاوفه ... وهنا دخل القدر وراح يفتش في
ارواح محنطة حطت في قلبه جردت من اثر الحياة ... حينها اعلن قلبه مقبرة
للذكريات وشمعت بالشمع الاحمر ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق