حاول ان يجعل الذاكرة الانفعاليه ترقص على اكتاف
اللحظه ... فسحبها من رموش الزمن واتخذ لها من شناشيل حسيبه خاتون لسانا
...جلس على ضفاف شط البصرة ليرسم على وجه الماء دوائر خيالاته لتؤذن طقوسا
واحجيه .....استدرج طبيبا رغما عنه ليداوي مريضا بالوهم
...لكن بخيلا يسكن في وسط عشار ذكرياته منعهم من صعود خشبة المسرح فرماهم
بحفنة اوغاد ..... فنان عراقي هو ....ينبض ابداع.. وطقس ... ورؤى....يدخل
دائما الى عوالم النفس البشريه ليشرب ليشرب منها طقسه ... احجيته .. رموزه
..... تحية تقدير ووفاء الى العراقي عبد الامير السماوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق