السبت، 20 أبريل 2013

دائما مايبحث في جسد المسرح عن روحه ...روح المسرح وروحا اخرى تعانقها ...يحاول ان يطفو كبقعة زيت ملونه تزين وجه المسرح كعلامة تدل على الحلم والامل ....يرسم نصا مهموما بالحزن العراقي...كتب في زمن تحولت اعمدة المصابيح الى مشانق... حين يكتب
يلام
س كلماته وافكاره ويصافحها ... فنان عراقي هو ... كاتب وناقد وسيناريست ...وجد للروح نوافذ اخرى ...فمارس طقوسا وحشيه ليرثي الفجر ....اسس موقع مسرحيون ليتنفسه الاخرون .....قيده المرض ... لكنه كسر القيد بفيض انسانيته وفضاء عطاءه الذي اغرق المستحيل .... سفير للثقافه هو ... بفنه .. بفكره ... بحبه .... تحية تقدير ووفاء الى العراقي قاسم مطرود

ليست هناك تعليقات: