في الليلة الالف جاء حاملا قلبه مشعلا ليكتشف
ماالذي يحدث بالضبط ... شاهد رجلا من ماء فشربه وتوضا ببقاياه .. اجه صوب
العطيه وراح يقرا افكاره فراى نفسه مغروسا في تربة الحكايا ... فزع لانه
دائما مايصعد على خشبة المسرح وحيدا في مونودراما يحفر فيها عن منفذ يتنفس
منه عذاباته .... فنان بصري هو ...مميز في اداءه ممتلكا ايمان في وطن الشمس
التي تشع من داخله لتزرع مدينته نورا ..... تحية تقدير ووفاء الى البصري
فاضل احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق