جاء محملا بثقل المسافات ...بعد ان عبر سياج
غربته ...من دون كل الدمى انت والحزن تشربان القهوة في راسي...وضعت الانقاض
على بعضها في قلعه فرايت وجهي....احمل في راسي قبح الجراح ...من خلال
غرفتي .. ورشتي .. اخلق دمى تبكي .. تصرخ ... تضحك وتمضغ...
الالم ...حتى صار هو دمية يضعونها في صدر الطقوس...يحلم بالخبزة تاكله والماء يشرب احشاءه ...اكتشف انه كلما رسم حكاياته من خلال الدمى تبقى بصمات روحه بوجه القناع ....عراقي هو .. تخرج كلية الفنون قسم المسرح ....وتوجه ليخلق الجمال دمى تصرخ بوجه القبح .... طيب وبسيط ... كان رئيسا لقسم الديكور والوحدات الانتاجيه في دار الازياء العراقيه ...مصمم ديكور ومجسمات الدمى في مهرجانات الدول العربيه ... تنينه على المركز الثقافي الذي هدمه الحرب ودمره .....تحية حب وتقدير الى الموصلي عاصم محمد الخيال
الالم ...حتى صار هو دمية يضعونها في صدر الطقوس...يحلم بالخبزة تاكله والماء يشرب احشاءه ...اكتشف انه كلما رسم حكاياته من خلال الدمى تبقى بصمات روحه بوجه القناع ....عراقي هو .. تخرج كلية الفنون قسم المسرح ....وتوجه ليخلق الجمال دمى تصرخ بوجه القبح .... طيب وبسيط ... كان رئيسا لقسم الديكور والوحدات الانتاجيه في دار الازياء العراقيه ...مصمم ديكور ومجسمات الدمى في مهرجانات الدول العربيه ... تنينه على المركز الثقافي الذي هدمه الحرب ودمره .....تحية حب وتقدير الى الموصلي عاصم محمد الخيال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق