حاول ان يكتب .. لكن قلمه تعثر وهو يعبر شارع
الافكار وجاءت لحظة البلاده مسرعة ودهست ماتبقى منه من اوهام ابداع
.....حين سمع صوت ارتطام العقل برصيف خيال حاول الهروب من ورطة عطاء بلا
عنوان ... جاءت كل قصائد التاريخ وكلمات الحاضر تتقدمها ماضي المفردات
وتجمهرت حول جثة موضوعه ...تهامسوا فيما بينهم لكن سيارة اسعاف موتى اللغه
وخيال المنجز جاءت وحين فحصوا جثة الموضوع قرروا موت لقيط في شارع اوهام
متشبه بالابداع ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق