وهو في خريف العمر ... استجمع ماتبقى لديه من
مشاعر وراح يقامر بها بمواجهة امراة ليست ككل النساء ... كان يعرف انه
سيخسر مشاعره ويعود صعلوكا ... رما قلبه نردا وحين سقط قلبه على الارض وظل
يتقلب مرة على رقم سته ومرة على واحد ومرة .... جاء احدهم واخذ بيد الفتاة
ورحل .. وخلال رحيله داس النرد ... القلب ... قلب صاحبنا .. داسه بقدمه
وبعده داسته الفتاة ... انهار باكيا وهو يشعر بخسارة قلبه ومشاعره وحلمه
و.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق