تارجحت الساعه وتوقف قلبها....واكل الزمن كعكة
الامنيات ...وبقي مكان تغيرت ملامحه ... لكنه لازال يرسل ذبذبات الى قلبه
يصيبه بصعقة الحب القاتل والمقتول ... لاتزال انفاسها تزور المكان .. رغم
ابتعادهم وتيبس الشجرة التي كتبت اسماءهم عليها ... حتى صارت حطبا للحاضر
.... لكنه لايزال ياتي كل مساء ليتنفس حبه الاول .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق