وهو يراقص بنات افكاره ... توقفت موسيقى الالهام
...وارتبكت خطواتهم ... التفت .. شاهد شبح النسيان ممسكا بتلابيب مشاعره
...محاولا تسديد خطواته باتجاه رقصة الوهم ... انتفض ... وهو يدفع بيديه في
عيون الذاكره ... لكن شبح النسيان كان في هذه الاثناء قد كون علاقة مع
عقله الباطن لينجبوا.......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق