حين فتح قلبه وجد جيشا من الاسئله....يقوده صمت
وذهول ....كثيرا ماكان يغرس قلمه في قلبه ليكتب حكاياته ...لكن اسئلته
المزمنه والتي سكنت قلبه الصامت كانت تهرب من طعنات ذلك القلم .. كي لا
تتحول الى كلمات في قبر اسطر صفحاته ....تحدث معه ... بعد ان مسك قلمه
وحاول ان يعرف من خلال البصمات ماوراء الصمت .... لكنه فشل .... وتراجع
اسفا ... واستاذن الرحيل..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق