من داخل تابوت العمر المغلف بايامه...ومن عطر كافور الاحزان المبلل بماء الذكريات ...حملته خطواته الى حيث الجنون ...ضاعت منه الدهشه ...وصارت الاسئلة تحوم حوله تريد اغتيال جواب واحد خرج به من رحلته التي بدءها من حبله السري الى عتبة قماش الكفن ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق