حين تساقطت كلماته مغشيا عليها من شدة القيد
الذي يعتصر معانيها ... مددت يدي دون ان يراني .. لان عيناه فقدت قدرة
التعبير عن نفسها يوم غابت عن الوعي وتركته ..... قفزت الكلمات على اصبعي
كعصفور النار .... ولكنها كانت خرساء من شدة الخجل
.... وفجا
ه سمعت صوتا من داخل الجسد البريء ... روحه كانت تنزف
.... وفجا
ه سمعت صوتا من داخل الجسد البريء ... روحه كانت تنزف
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق