حين
سجلت معدلات الحراة 58 فكرت في ان يدخلها هذا المعدل كلية الفنون لترقص
على اكتاف الجحيم ..امام انظار الساسة .. الذين طالما يجتهدون ليوصلوا معدل
الحرارة للمواطنين الى الثمانين ليدخلوهم الى الطب العلي ليكملوا دراستهم
في مدينة النجف ليصنعوا لهم مستقبلا اكثر هدوءا واقل ؟؟؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق