دائما مااراه شارد الذهن ورائحة ذكرياته تزكم
الانوف ...تفتت اجزاءه الى ديدان كل واحدة تبحث عن قبر او جثة حب...
استجمعت قواي واقترب منه شيئا فشيئا وانا حذر ... حذر جدا ... او ادوس بعض
ديدانه ... ذكرياته ... ندهت عليه باسمه وفجاه وحين فتح فمه ليجيبني خرج من
فمه ...... غراب......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق