سال احدى بنات افكاره التي كانت تشرب نخب حزنها
من عيونه ... اين الطريق الى خيمة الهدوء .. قالت وفي عيونها ارتسم
صليب وشجن .... ابحث عن خطوتي التي سالت خجلا من غربة الطريق ... فالبحر
فقد نبضات امواجه .. وصار يتدفق بخارا ... والجرف التحف بخطوط الفرص
الضائعه ونام كغريب على الخليج ....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق