لا
نملك كتابا يوصلوا بنا الى شاطيء افكارنا ..كل الاقلام في المسرح تكتب على
ضفة الحدث ..لانها لا تحسن السباحة ضد التيار ... الكل يحاول ان يرسم
مجده ... ويشحذ قلمه في راس الكلمات حتى اصابها داء الثعلب من كثرة استعمال
حوارات هجينة على واقعنا مما تسبب في صداعها ....نحتاج الى طب العطارين
كي نعيد للقلم صحته...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق