الأربعاء، 8 مايو 2013

في بداية تعلمه كيف يمشي اختار خطوته ..لذلك كانت تطلعاته متجدده ومتحرره....صاغ روحه وترا جديدا وراح يرسم شكلا شفافا للفهم.... خياله شراع ابيض ورؤيته ساريه ..دائما ماكان يجلس على ضفاف عقله...ويطلق العنان لروحه بان تصرخ ....وحين راى اوراق خريف العمر تتساقط...توجه نحو حدود عقله ... خياله ... حلمه ...وراح يصارع كوابيس الواقع لينبت حلمه كي يصبح حقيقه...رفع وجه القافيه ..وانهال عليها بالكلمات والصور.... حتى اغمي عليها وحين افاقت وجدت نفسها في حضن القصيده .....

ليست هناك تعليقات: