حين رمت عليه يمين الوداع ....رفض ظله ان يفرق
مكانه ...رغم الهزيمه...ابتعدت وهي تحمل فنجان لم يقرا بعد ...فنجان فقد
ذاكرته حين لفظ انفاس اسمها من فمه المثلوم ...حاول ان يخلص ظله من خيوط
الشك التي التفت حوله ...نادى باسمها ... اخيرا بعد ان استجمع كل قوى
التركيز ... وحين التفتت قال ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق