تحرر من اوهامه فوجد نفسه يقف على اخر خطوة من
انفاس الحلم ... حين تنفس اوشك ان يسقط من وعيه ...لكنه امسك بثياب روحه
التي فاضت بعض البعض من الثواني ومن ثم عادت الى احضان الجسد العاري من
حقيقته .. تبعثرت لديه الرؤيه فصار يرى اشباح افعاله وهي تتقافز لتجره
نحو هاوية لا يعرف قرارها ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق