في لحظة منتهية اخرجت من بين اصابع قفصه الصدري
قلبه المتعب ....حاول حينها ان يفلت من ذاكرته ويصعد الى الاسفل ....لكن
خياله امسك بقلمه وراح يركل به كلمات ... يضطهدها ... وفي نهاية اللحظة حفر
حفرة في ذاكرته ودفنها حتى تعود في
يوم ما مومياء تغرد لموتى قريته الحزينه .....
يوم ما مومياء تغرد لموتى قريته الحزينه .....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق