حين كان ايوب يغتسل بصبره ...راح يقرا اوراقا
اذاعيه كانت تنطق ... من حياتي .. صوت الحيره وحزن الايام ....لبس رداء
الذكريات وراح يتجول حيث الشجرة وعيدها .يوم رسمها على خشبة المسرح لوحة
شعبية تحمل في عيونها عاطفة شعب ....اتجه بعدها حيث الشمس
العريضه وراح يلتقط انفاس عطاءه
العريضه وراح يلتقط انفاس عطاءه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق