في اليوم الاخير وفي عشر الثانيه الاخيره
لاحتضار حبه ... جاءت .. جلست ... على غير العاده .. صامته ..لم يرد ان
يفتح بوابة الفراق لذلك ظل صامتا ...قبل ان يخرج خنجر حبها من خاصرة قلبه
... حمل رسائلها والصور ... وكما طلبت .. رماها في برميل ا
لنف
لنف
ايات
قرب باب بيتهم حتى .. حتى ...ترك حتى وواصل مسيره الى اخر بيت من منطقتهم
..في اخر اعشار اللحظه قبل موتها التفت .. ليرى حبيبته وقد خرجت من باب
بيتها ... لتحمل صورها ورسائلها من برميل النفايات ودتدخل مسرعة الى البيت
...حينها ادرك ان برميل النفايات كان......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق