على حصيرة اوجاعه يجلس ينتظر خبزه من تنور
الذكريات.. مهفته صور نكتف لم يستطع غسلها وخبئها في قلبه المظلم خوفا
عليها من ان تحترق ...من بين الالاف الصور كانت صورتها .. لكنه دائما
مايتردد من ان يبحث فيها عنها خوفا على حبيبته صورتها من ان تحترق بنار
النسيان ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق