اخذ قلمه ...وراح الى ارض القصيده ....ينثر بذور
المعاني... ركب خياله وصار يحرث صدر القصيده ...ترجل وراح يسقي من مشاعره
.. احاسيسه .. راح يصب على بذور المعاني حتى صارت دلالات وصور ...جلس تعبا
مرهقا وهو يحرس بوابة القصيده ....وهو متعب مرهق نام .. وفي منامه اتاه رجل
...قال له .......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق